�����

Mix Theme

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Praesent id purus risus. Nulla sit amet velit eleifend, porta diam vehicula, cursus urna.

Search This Blog

Your Picture

about me

about me

Popular Posts

الان حفص كرونا مجانا للجميع

محمد صلاح يقود هجوم ليفربول أمام توتنهام بالبلدي | BeLBaLaDy

هدير مخيمر تحصد ذهبية السيدات في بطولة الجمهورية للرماية بالبلدي | BeLBaLaDy

أحدث التطبيقات

favourite Posts

الجهود العالمية لحماية طبقة الأوزون تُساعد على عكس ضرر التيار النفّاث الجنوبي

الجهود العالمية لحماية طبقة الأوزون تُساعد على عكس ضرر التيار النفّاث الجنوبي
    يُعرف التيار النفّاث الجنوبي بأنّه رياح قوية تُشكّل أنماط المناخ
    وتيارات المحيط في نصف الكرة الجنوبي خاصة في فصل الصيف، حتى عام 2000
    كان هذا التيار ينزاح عن مساره المعتاد ويتحرك جنوباً نحو القطب الجنوبي
    بمعدل درجة واحدة من خطوط العرض كل عقد، مؤثراً على مسارات العواصف
    والأمطار فوق أمريكا الجنوبية وشرق إفريقيا وأستراليا. أظهرت

    الجهود العالمية لحماية طبقة الأوزون تُساعد على عكس ضرر التيار النفّاث
    الجنوبي بواسطة أراجيك - نثري المحتوى العربييُعرف التيار النفّاث
    الجنوبي بأنّه رياح قوية تُشكّل أنماط المناخ وتيارات المحيط في نصف
    الكرة الجنوبي خاصة في فصل الصيف، حتى عام 2000 كان هذا التيار ينزاح عن
    مساره المعتاد ويتحرك جنوباً نحو القطب الجنوبي بمعدل درجة واحدة من خطوط
    العرض كل عقد، مؤثراً على مسارات العواصف والأمطار فوق أمريكا الجنوبية
    وشرق إفريقيا وأستراليا.

    أظهرت دراسات سابقة أن السبب الرئيسي لذلك الانزياح هو استنزاف طبقة
    الأوزون بالمركبات الكيميائية من صنع الإنسان كمركبات الكربون الموجودة
    في الثلاجات وغيرها من العمليات الصناعية الأخرى، والآن تشير دراسة جديدة
    إلى أنّ التعاون الدولي بشأن المواد الكيميائية المستنزِفة لطبقة الأوزون
    يساعد على إعادة التيار النفاث الجنوبي إلى حالته الطبيعية بعد عقود من
    الاضطراب الناتج عن نشاط الإنسان.

    استُخدمت تلك المواد الكيميائية بكميات كبيرة فيما مضى قبل أن يبدأ
    التخلص التدريجي منها بموجب بروتوكول مونتريال Montreal protocol الصادر
    عن الأمم المتحدة عام 1987، ما أدى إلى ترقيق طبقة الأوزون وإحداث ثقب
    فيها فوق القطب الجنوبي يؤثر بدوره على أنماط الرياح.

    تظهر الورقة الجديدة المنشورة في دورية نيتشر Nature أن بروتوكول
    مونتريال قد أوقف بشكل مؤقت حركة التيار النفاث الجنوبي باتجاه الجنوب
    منذ مطلع هذا القرن، وربما بدأ بعكس اتجاه تلك الحركة مع انغلاق ثقب
    الأوزون، حيث كشفت صور الأقمار الصناعية الملتقطة في شهر أيلول/ سبتمبر
    الماضي عن تقلّص الذروة السنوية لثقب الأوزون إلى 16.4 مليون كيلومتر
    مربع وهو أصغر مدى منذ عام 1982.

    سيختلف التأثير المتوقع لذلك على الناس من منطقة إلى أخرى ففي باتاغونيا
    Patagonia يجب أن يكون هناك المزيد من الأمطار وأن تقل كمية الأشعة فوق
    البنفسجية المسرطنة، لكنّ النتائج ستشكل مصدر قلق لوسط أمريكا الجنوبية
    حيث اكتُشف سابقاً أن استنزاف الأوزون أدّى إلى زيادة هطول الأمطار
    وتوسيع مجالات الإنتاج الزراعي، وقد ينطبق الشيء نفسه على شرق أفريقيا
    والمناطق الصحراوية الأخرى في خطوط العرض الوسطى.

    لا يُعد تعافي الأوزون أمر كافٍ لإعادة الأنماط المناخيّة في نصف الكرة
    الجنوبي إلى مسارها الطبيعي، لأن الانبعاثات الصناعية الأخرى كغازات
    ثنائي أكسيد الكربون والميثان تستمر في إحداث قوة تخريبية معاكسة، كما
    أنّ معرفة فيما إذا كان هذا التعافي سيؤثر على فقدان الجليد البحري في
    القطب الجنوبي سيبقى سؤالًا هامًّا بدون إجابة، وسيحتاج إلى المزيد من
    الدراسات المُستقبلية.

    الجهود العالمية لحماية طبقة الأوزون تُساعد على عكس ضرر التيار النفّاث
    الجنوبي بواسطة أراجيك - نثري المحتوى العربي
    movies online
    @Posted by
    writer and blogger, founder of ماى سيما - اخبار حصرية .

    Post a Comment

    �����
    �����
    �����
    �����
    �����